الأخبارعربي و دولي
الجهاد الإسلامي تنفي مزاعم اغتيال أمينها العام زياد النخالة
نفت حركة الجهاد الإسلامي ما تناقلته وسائل إعلامية عن الإعلام الصهيوني من مزاعم اغتيال أمينها العام، زياد النخالة، اليوم الإثنين، 21 أكتوبر، في سوريا.
ونفى ممثل حركة الجهاد الإسلامي في سوريا، إسماعيل السنداوي حسبما نقلته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية “استهداف أي من كوادر الحركة أو الأمين العام زياد النخالة في الغارة الإسرائيلية على العاصمة السورية دمشق”، قائلاً: “لم يتم استهداف أي من كوادر الحركة أو حتى الأمين العام زياد النخالة”.
وكانت وسائل إعلام صهيونية قد زعمت مساء اليوم أن “الغارة التي استهدفت سيارة في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق كانت تستهدف أمين عام حركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة”.
للتذكير فزياد النخالة، من مواليد 1953، هو الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين منذ عام 2018، وذلك إثر مرض الأمين العام السابق رمضان شلح.