المركز الاعلامي بعنيزة يشيد بجهود أحمد محمد الطريف ويعتبره من رواد العمل التطويري الخيري والإجتماعي
الصدى – متابعات/
يمتلك الأستاذ أحمد بن محمد الطريف سجلاً حافلاً من النجاحات في مسيرة العمل الاجتماعي والخيري.
ويعد الأستاذ أحمد الطريف واحداً من المطورين لمفهوم العمل الخيري والإجتماعي ومن الذين ساهموا في تحقيق المفهوم التطويري للعمل الخيري بعيداً عن التقليدية.
ويعد مركز إكتفاء نموذجاً متميزاً جداً لتطوير العمل الخيري وتقديمه كمنتج مفيد ومتطور لذوي الدخول المحدودة.
فهذا المركز التابع لجمعية البر الخيرية بمحافظة عنيزة كان الأستاذ أحمد الطريف من المؤسسين له ومن المبادرين برسم خططه وأهدافه وبرامجه المتميزة جداً.
فهذا المركز سعى إلى تدريب وتأهيل أبناء وبنات الأسر المستفيدة من الجمعية البر الخيرية بمحافظة عنيزة ومساعدتهم في إيجاد فرص عمل أو إفتتاح مشاريع إستثمارية لهم. وتقديم لهم كافة الخدمات المناسبة والوقوف معهم والمتابعة حتى يتحول المشروع ليكون مشروع ربحي وقوي.
ليكون هذا المركز نموذجاً هاماً للعمل الخيري والإجتماعي الناجح.
كما عمل الأستاذ أحمد الطريف عدداً من الأعمال المميزة في العمل الخيري والإجتماعي أبرزها نائب أمين عام وقف الفهد الخيري ومديراً للموارد المالية في جمعية البر بعنيزة .
وإمتداداً لهذه الأعمال الخيرية والإجتماعية فقد ساهم الطريف وبشكل فعال في تقديم حزمة من المبادرات الناجحة جداً والتي تعني بالعمل الاجتماعي لعل أبرزها :-
- تقديم دورات الجدوى الاقتصادية للمشاريع الصغيرة
- تقديم الاستشارات المتعلقة بالمشاريع والأسر المنتجة.
- إعداد السجلات والنماذج المنظمة للمشاريع الصغيرة والأسر المنتجة.
إضافة إلى عشرات المبادرات الأخرى التي استفاد منها المجتمع بمختلف فناته وأوساطه.
وبالتأكيد فإن عطاءات وإسهامات الأستاذ أحمد بن محمد الطريف تستحق الشكر والتقدير. وتستحق ان تكون نموذجا متميزا. ليستفيد منها أصحاب المبادرات التطويرية .
